2024/05/16 -
أيام على النشر

6 طرق ذكيّة تعالج مشكلة فقدان الشهيّة عند الطّفل

 

غالباً ما تعاني الأمّ من فقدان الشهيّة عند الطّفل، وهذه المشكلة تُعتبر شائعةً جداً لدى الأطفال خصوصاً في أعمارٍ معيّنة.

 

فكيف يُمكن علاج فقدان الشهيّة التي قد تكون سبباً لإصابة الطّفل بالعديد من المشاكل الصحّية؟ الجواب نستعرضه في هذا الموضوع من موقع صحتي من خلال عدّة طرق فعّالة.

 

تنويع الطّعام

 

يملّ الطّفل من تناول أصناف معيّنة لفترةٍ طويلة ومتتالية، لذلك لا بدّ من أن تحرص الأمّ على اعتماد التنويع بين الأصناف المختلفة.

 

كما يكون من المفيد إعطاء الطّفل الفرصة ليختار ما يحبّ من وجباتٍ ليتناولها وبأيّ طريقةٍ يُفضل ذلك.

 

تقديم الطّعام بشكلٍ جذاب

 

قد يكون لتقديم الطّعام بشكلٍ جذّاب من حيث الألوان والأشكال والأطباق المستخدمة وطريقة التحضير، أثر جيّد في زيادة شهيّة الطّفل على الطّعام.

 

الحرص على عدم تناوله للطّعام وحيداً

 

يُفضّل ألا يتناول الطّفل طعامه وحيداً بل يتناوله مع الآخرين؛ فهذا قد يزيد من إقباله على تناول الطّعام بشهيّة خصوصاً إذا لاحظ وجود هذه الشهيّة لدى من يتناول الطّعام معه.

 

مدح إخوته أو أصدقائه لتناولهم الطّعام

 

 يُمكن تشجيع الطّفل على تناول الطعام من خلال تعزيز ومدح إخوته أو أصدقائه لتناولهم لهذا الطعام ولكن من دون نقده وتصغيره أو جعله يشعر بأنّه غير محبوب.

 

التحدّث مع الطّفل عن لذّة الطّعام وأهمّيته

 

من الوسائل التي قد تُعالج فقدان الشهيّة عند الطّفل، التحدّث معه عن لذّة الطعام وعن أهمّيته نظراً للفوائد الصحّية والجماليّة التي يقدّمها للجسم.

 

كما يُمكن التطرّق خلال الحديث إلى العدد الهائل من الأمراض والمشاكل الصحّية التي قد تصيب الجسم نتيجة لقلّة تناول الطّعام.

 

تجنّب القسوة والشّكوى الدائمة

 

عادةً ما تساهم الأمّ من دون أن تُدرك في تفاقم مشكلة فقدان الشهيّة عند طفلها، وذلك من خلال إظهار قلقها وشكواها الدائمة بأنّ أكل طفلها غير كافٍ حيث يصبح الجميع مشغولاً بطعام الطّفل وشهيته.

 

في هذه الحالة، يعمد الأهل ومحيط الطّفل إلى محاولة إقناعه جاهدين بأن يأكل أكثر ويفعلون ذلك بالتّرغيب والقسوة والتهديد في بعض الأحيان.

 

في المقابل، على الأهل اعتماد أسلوب الحديث والمراقبة والترغيب مع تفادي الإصرار والإجبار والإمتناع عن أسلوب الترهيب.

 

هذه الطّرق الـ6 من شأنها أن تجعل الطّفل أكثر إقبالاً على تناول الطّعام من دون أن يدعوه أحدٌ إلى ذلك.

 

زهرة السوسن - صحتي

غالباً ما تعاني الأمّ من فقدان الشهيّة عند الطّفل، وهذه المشكلة تُعتبر شائعةً جداً لدى الأطفال خصوصاً في أعمارٍ معيّنة.

 

فكيف يُمكن علاج فقدان الشهيّة التي قد تكون سبباً لإصابة الطّفل بالعديد من المشاكل الصحّية؟ الجواب نستعرضه في هذا الموضوع من موقع صحتي من خلال عدّة طرق فعّالة.

 

تنويع الطّعام

 

يملّ الطّفل من تناول أصناف معيّنة لفترةٍ طويلة ومتتالية، لذلك لا بدّ من أن تحرص الأمّ على اعتماد التنويع بين الأصناف المختلفة.

 

كما يكون من المفيد إعطاء الطّفل الفرصة ليختار ما يحبّ من وجباتٍ ليتناولها وبأيّ طريقةٍ يُفضل ذلك.

 

تقديم الطّعام بشكلٍ جذاب

 

قد يكون لتقديم الطّعام بشكلٍ جذّاب من حيث الألوان والأشكال والأطباق المستخدمة وطريقة التحضير، أثر جيّد في زيادة شهيّة الطّفل على الطّعام.

 

الحرص على عدم تناوله للطّعام وحيداً

 

يُفضّل ألا يتناول الطّفل طعامه وحيداً بل يتناوله مع الآخرين؛ فهذا قد يزيد من إقباله على تناول الطّعام بشهيّة خصوصاً إذا لاحظ وجود هذه الشهيّة لدى من يتناول الطّعام معه.

 

مدح إخوته أو أصدقائه لتناولهم الطّعام

 

 يُمكن تشجيع الطّفل على تناول الطعام من خلال تعزيز ومدح إخوته أو أصدقائه لتناولهم لهذا الطعام ولكن من دون نقده وتصغيره أو جعله يشعر بأنّه غير محبوب.

 

التحدّث مع الطّفل عن لذّة الطّعام وأهمّيته

 

من الوسائل التي قد تُعالج فقدان الشهيّة عند الطّفل، التحدّث معه عن لذّة الطعام وعن أهمّيته نظراً للفوائد الصحّية والجماليّة التي يقدّمها للجسم.

 

كما يُمكن التطرّق خلال الحديث إلى العدد الهائل من الأمراض والمشاكل الصحّية التي قد تصيب الجسم نتيجة لقلّة تناول الطّعام.

 

تجنّب القسوة والشّكوى الدائمة

 

عادةً ما تساهم الأمّ من دون أن تُدرك في تفاقم مشكلة فقدان الشهيّة عند طفلها، وذلك من خلال إظهار قلقها وشكواها الدائمة بأنّ أكل طفلها غير كافٍ حيث يصبح الجميع مشغولاً بطعام الطّفل وشهيته.

 

في هذه الحالة، يعمد الأهل ومحيط الطّفل إلى محاولة إقناعه جاهدين بأن يأكل أكثر ويفعلون ذلك بالتّرغيب والقسوة والتهديد في بعض الأحيان.

 

في المقابل، على الأهل اعتماد أسلوب الحديث والمراقبة والترغيب مع تفادي الإصرار والإجبار والإمتناع عن أسلوب الترهيب.

 

هذه الطّرق الـ6 من شأنها أن تجعل الطّفل أكثر إقبالاً على تناول الطّعام من دون أن يدعوه أحدٌ إلى ذلك.

 

مواضيع ذات صلة

صحة

نصائح ذهبية حول تناول حلوى العيد

يحتفل المسلمون حول العالم بعد أيام معدودة بعيد الفطر المبارك وغالبًا ما ينغمس الكثيرون في تناول الكعك والحلوى احتفالًا بنهاية أيام الصيام، وعلى الرغم من أن هذه الوجبات الاحتفالية يمكن أن تكون ممتعة، فإن هناك آثارًا جانبية محتملة مرتبطة بالإفراط في تناول الطعام أو استهلاك أنواع معينة من الأطعمة،

أيام على النشر

صحة

نصائح لخسارة الوزن في شهر رمضان

رمضان هو الوقت المناسب للبدء في رحلة تحقيق الأهداف الصحية والجسدية؛ فرغم تحديات صيام شهر رمضان، يمكن أن تكون لديك القدرة على تحقيق تحول إيجابي في نمط حياتك.

أيام على النشر

صحة

أعراض نقص الصوديوم في الجسم.. إياك تجاهلها

قد يحدث نقص مستوى الصوديوم في الجسم عند انخفاض كمية الصوديوم في الدم بشكل غير طبيعي أو عند الزيادة المفرطة لكمية الماء في الدم. يُعدُّ نقص مستوى الصوديوم في الدم شائعًا في لدى كبار السن.

أيام على النشر

صحة

احذري.. هذه الأطعمة تسبب الاكتئاب

يرى البعض أن تناول بعض الأطعمة تسبب الإصابة بالسمنة والسكري وارتفاع ضغط الدم، لكن الأضرار لا تتوقف عند هذا الحد، ومن الممكن أن تؤثر في الصحة العقلية للأشخاص.

أيام على النشر

صحة

8 أطعمة تعمل على تسهيل عملية الهضم.. جربيها الآن

يعد الحفاظ على عملية هضم سليمة، وتحديدًا بشكل أسرع، من الأهداف الصحية، التي يوصي الخبراء بضرورة الحرص على تحقيقها بطرق طبيعية.

أيام على النشر

صحة

لن تصدق.. هذا ما يفعله الخوف بجسمك!

عندما يتعرض الإنسان لموقف يدرك خلاله أنه بخطر، يشعر بأشياء غريبة تحدث لجسمه.

أيام على النشر

صحة

4 نصائح لتعزيز حالتك المزاجية دون أدوية أو أي علاج

يعاني ملايين البالغين حول العالم من الاكتئاب كل عام. وتفيد الاحصائيات بأن النساء أكثر عرضة للمعاناة من الاكتئاب يليهم البالغين غير المتزوجين وذوي الدخل المنخفض

أيام على النشر
أيام على النشر
أيام على النشر
أيام على النشر
أيام على النشر
أيام على النشر

تابع أحدث التحديثات

احصل على نسختك الجديدة من المجلة
فقط قم باضافة البريد الالكتروني الخاص بك