صرّحت مصادر صحفية ببعض الحقائق والمعلومات الصادمة عن سيرة وحياة نجمة بوليوود كاترينا كيفKatrina Kaif وكيف وصلت إلى بوليوود، حيث نبشت الماضي وبحثت في السيرة الذاتية لكاترينا ليتبين أنها غيرت اسمها من كاترينا توركوت إلى كاترينا كيف، لتلائم الجمهور الهندي، مدّعية أنها نصف هندية، بينما كيف ليس اسم والدها.
وأضافت التقارير أن كاترينا اتهمت عام 2011 خلال إحدى المقابلات الصحفية لها، بأنها اختلقت وقامت بفبركة تاريخها، حيث قالت آنذاك المنتجة الهندية عائشة شروف: "لقد خلقنا هوية لها، ولقد كانت هي هذه الفتاة الإنكليزية الشابة الجميلة، واعطيناها والدا كشميريا تحت اسم كاترينا كازي، فكنا نظن أننا سنمنحها نوعًا من السلالة الهندية، للتواصل مع الجمهور. ولكن بعد ذلك وجدنا أن كازي بدا متديّنًا جدًّا، وكان اللاعب المعروف محمد كايف في القمة، ولذلك قلنا، كاترينا كيف
يستوحي الشعر النبطي اللهجة العامية، والأسلوب البسيط في سرد القصص، ونشر الحكمة وتوثيق سيرة الأحداث القديمة، ويشهد هذا الشعر حالياً إعادة إحياء الكتاب المقدس "الأنجيل "بنبطية جديدة تحاكي ما حدث في سورية خلال السنوات الأخيرة
الفنان يولد وينشأ في إطار إجتماعي معين له تذوقاته الخاصة، والحقيقة، أننا لا نستطيع عزل الفن عن البيئة، لأن كل منهما يؤثر بطريقته على الآخر، فالفنان شخص يمتاز بسرعة التقاطه وتفسيره لما التقطه،
الجمع ما بين النثر وفن الرسم معادلة صعبة تحتاج إلى رؤيا إخراجية لأنها تجمع مابين متناقضين ، فالتحليل صفة بارزة عند الكاتب والتركيب صفة تميز الفنان، ولهذا فإن فن الكاريكاتير، يوظف الجمع بين المتناقضين بأسلوب ساخر "الأسلوب السهل الممتنع"
الابتزاز الإلكتروني من أهم قضايا الشارع السوري فهو عملية تهديد ،وترهيب للضحية بنشر صور، أو مواد فيلمية ،أو تسريب معلومات سرية تخص الضحية، مقابل دفع مبالغ مالية أو استغلالها للقيام بأعمال غير مشروعة لصالح المبتزين
سفير السلام والنوايا الحسنة وسفير التنمية ورئيس مجلس إدارة جمعية أهالي ذوي الإعاقة ورئيس مجلس ذوي الهمم والإعاقة الدولي في فرسان السلام المستشار الدكتور ”خالد السلامي”.
الصحافة الإلكترونية وفي ظل التطور التكنولوجي للإعلام الرقمي وتحول الإعلام العالمي إلى ساحة رقمية لنقل الأخبار ،وتلقي المعلومات ،ولا سيما بعد أن تحولت وسائل التواصل الإجتماعي إلى مصدر أساسي للمعلومات عند شرائح المجتمع كافة