إذا لم تحاول أن تفعل شيئاً أبعد مما قد أتقنته، فأنت لن تتقدم أبداً ، فمن سمو أخلاق المبدع: أن يقوم بنشر خفايا تجربته، وتعليم غيره، وفتح آفاق الإبداع أمامهم. فإذا أردت أن تكون متميزا ، فلا بدّ وأن تكون جريئاً، عندما تتعود العادات الحسنة، فإنها سوف تصنعك ،حينها تتعدد المؤهلات ولا تحكم على المواهب بمؤهلاتهم، ولكن تحكم من خلال استخدامهم لتلك المؤهلات
يتطلب دور المرأة في المجتمع الحديث ثقة بالنفس، وسموا في الطموح والأفكار، بالإضافة إلى المبادرة، والمواظبة، والرغبة الكامنة في العمل والإنجاز والإبداع، فالمرأة هي الأم والقائدة القادرة على تربية شباب وشابات المجتمع
مهما كبرنا في السن تبقى الروح الطفولية تداعب أوراق عمرنا الذي مضى ويمضي ، روحها غارقة بالحب وقلبها يحمل في طياته براءة الأطفال ونضج الحكماء ، ترتل الأشعار مرة كطفلة ومرة كأنثى بعمر الياسمين ، وللحديث أكثر عن هذه القامة التقت "مجلة زهرة السوسن" بالشاعرة والكاتبة نائب رئيس فرع دمشق لاتحاد الصحفيين كوثر دحدل
لكل شيء بداية وأن تقف سوريا مكتوفة الأيدي أمام التطور القانوني بمجال التحكيم العربي والدولي، هو أمر لا يتفق مع دولة كانت ولازالت من أوائل الدول العربيه التي امتلكت نظاما تشريعيا قانونيا متطورا وخاصة أن التحكيم أصبح نوعا من الصناعة له أنظمته وقوانينه
يستوحي الشعر النبطي اللهجة العامية، والأسلوب البسيط في سرد القصص، ونشر الحكمة وتوثيق سيرة الأحداث القديمة، ويشهد هذا الشعر حالياً إعادة إحياء الكتاب المقدس "الأنجيل "بنبطية جديدة تحاكي ما حدث في سورية خلال السنوات الأخيرة
الفنان يولد وينشأ في إطار إجتماعي معين له تذوقاته الخاصة، والحقيقة، أننا لا نستطيع عزل الفن عن البيئة، لأن كل منهما يؤثر بطريقته على الآخر، فالفنان شخص يمتاز بسرعة التقاطه وتفسيره لما التقطه،
الجمع ما بين النثر وفن الرسم معادلة صعبة تحتاج إلى رؤيا إخراجية لأنها تجمع مابين متناقضين ، فالتحليل صفة بارزة عند الكاتب والتركيب صفة تميز الفنان، ولهذا فإن فن الكاريكاتير، يوظف الجمع بين المتناقضين بأسلوب ساخر "الأسلوب السهل الممتنع"
الابتزاز الإلكتروني من أهم قضايا الشارع السوري فهو عملية تهديد ،وترهيب للضحية بنشر صور، أو مواد فيلمية ،أو تسريب معلومات سرية تخص الضحية، مقابل دفع مبالغ مالية أو استغلالها للقيام بأعمال غير مشروعة لصالح المبتزين